سفيرة السعادة ..الحاجة مفيدة عامر رائدة العمل الخيرى بالشرقية .. الخير والعطاء عشقى وسر سعادتى ..

====================================
كتب / سمير أبو طالب
====================================
حينما نتحدث عن الأخلاق والعطاء فهو منبع حقيقى ومصدر نجاح لرائدة تحمل بين طياتها حب وإخلاص للجميع غنى وفقير صغير وكبير لانها شخصيه راقيه بكل ما تحمله الكلمة من معانى .. شخصيه تحمل بداخلها كل ماهو جميل لان قلبها يسع حب وإخلاص لاصدقائها وأقاربها وخاصة التقرب للطبقة الفقيرة الكادحة ولانها كما يسمونها سفيرة السعادة بالشرقية فهى انسانه بما تحمله الكلمة من معانى قديرة تمتلك كل مقومات النجاح والتميز والإبداع دائماً وأبدأ تعطي بلا حدود تدعم وتساند فى صمت بعيدا عن الوجاهه والمظهرة والمنظرة والشو الاعلامى فهى قريبه من الله ويساندها ويدعمها دائما زوجها الأستاذ حمدى صاحب الاخلاق والذوق الراقي الذى يشتهر به فى الشرقية برجل العطاء .. مسيرتهاحافلة بالنجاح والعطاء الكبير شخصية متواضعه لأبعد الحدود شخصية تجبرك على إحترامها وتقديرها انها سيدة العطاء والوفاء بالشرقية الحاجه مفيدة عامر دائما وأبدا تسعى لتقديم يديها للمحتاجين للمساعدات الإنسانية بصماتها واضحه لا يستطيع أحد إنكارها تمتلك رصيدا لا حدود له من حب الناس والظهور المتميز والاطلالة الجميلة .. تمد الحاجة مفيدة عامر يدها بالخير والعطاء لتقديم المساندة والدعم للأفراد والاسر المحتاجة والأيتام انطلاقًا من إيمانها ورؤيتها كعضو فاعل في بعض الجمعيات الخيرية والإنسانية والخدمية لمساعدة المحتاجين فهى دائبة على عمل الخير دائما بمفردها بالإضافة إلى فرق الخير التي تنتمى لها مع انها تفضل دائما تقديم المساعدات بمفردها وكقلب نابض للعالم الإسلامي بالشفقة والرحمة واكرام المحتاجين والفقراء والمسنين والأيتام وشملت مساعداتها الإغاثية والإنسانية الكثير من القرى والنجوع بمحافظة الشرقية ولا تزال جسورها الخيرية ممتدة بالعطاءات الإنسانية المستمرة.
