مقالات

سلسلة سفراء العرب خارج حدود الدهشة


بقلم الإعلامي
سامح الشيخ


ه‍ى سلسله من المقالات المتعلقة لسفراء وشخصيات سياسية واقتصادية واجتماعية نستعرض معكم فيها كيف تمكنوا من تحقيق أهدافهم السامية فى العمل العام ونشر السلام وتحقيق أهداف التنمية والعدالة والنجاح والوصول في أعلى المناصب القيادية في العالم الغربي وهم جميعاً من جذور عربيه أصبحوا مصدر فخر واعتزاز لبلدانهم والوطن العربي أجمع ولهذا وجب علينا أن يعرف أبناءنا وبناتنا كيف تمكنوا من تحقيق أهدافهم ومواجهة التحديات والصعوبات التي واجهتهم فى حياتهم العلمية والعملية حتى أصبحوا سفراء خارج حدود الدهشة
نستعرض فى مقالنا الثاني من سلسله مقالات سفراء خارج حدود الدهشة
أحد أهم الشخصيات العربية المؤثرة في العالم العربي والغربي
سفيرنا اليوم معالى السفير الشاعر المعروف دولياً وعالمياً

السيرة الذاتية

السفير عزمي يوسف رمضان
من مواليد 1964
مؤسس منظمة عطاء بلا حدود للسلام والخدمات الإنسانية والاجتماعية
هو شاعر من اعظم الشعراء وأديب محنك وله باع طويل في الشعر العربي وحصل أيضا على لقب سفير السلام الدولي عن جدارة واستحقاق
حاصل على بكالوريوس في المحاسبة
كما مارس العمل التطوعي وخدمة المجتمع منذ سنوات ليست بالقليلة
كما عمل مديرا لعدة منتديات والملتقيات العالمية والدولية كما عمل رئيسا لمجلس إدارة والأمين العام في اكتر من المنظمات الدولية
له في العمل العام والخدمى باع طويل حيث أنه من فضل الله تعالى أمتلك من الخبرة الكافية لتؤهله لان يعمل بمفرده حيث يشهد لة الجميع في كل مكان من فضل الله تعالى تشهد له بذلك
كما قام بتاسيس منظمة عطاء بلا حدود للسلام والرعاية والخدمات الإنسانية في تقديم الخدمات التطوعية والإنسانية.

جانب عن حياته


وهو أيضا صاحب مقولة ان يرتبط العمل الواقعي مع الفيسبوك ولا يقتصر ان نجلس خلف الشاشات في الهاتف او الكمبيوتر ولكن عملنا هو أن ننزل إلى الشارع ونمد يد العون في خدماتنا لكل من يحتاجها سواء كانوا ايتاما ام مسنين او أصحاب إعاقة او محتاجين او لاجئين فالعمل الواقعي هو من يقربنا من الناس ونعيش معاناتهم وهذا هو الهدف الرئيسي من العمل التطوعي ان نرسم البسمة على شفاه الأطفال وكبار السن والنساء وكل من يحتاج المساعدة
ليس لدينا دعم من جهات رسمية ولكن نعتمد على الدعم من الجمعيات الأهلية والمواطنين لنستطيع تقديم المساعدة للآخرين
وقد شارك بفاعليه في مساهمات كثيرة من فضل الله تعالى فى العمل الخدمى والتطوعي كما يعمل على توسيع نطاق الدعم الرسمي ليتمكن من توسيع رقعة تقديم الخدمات العامة للجميع بإذن الله تعالى.
مشاركتة في الأعمال التطوعية والخدمة هو الأساس في الوصول للتخفيف عن كل محتاج يحتاج المساعدة دون النظر الى من هو هذا الشخص وجنسيته ولونه ودينه لان الخدمات التطوعية لا فرق فيها ويتم تقديمها بلا تمييز

نشر ثقافة المحبة والسلام والتسامح ونشر وتحقيق حقوق الإنسان في كافة المجتمعات ليعم السلام والأمان في جميع الدول.
نثر بذور السلام فرسخ مبادئه وقيمه حتى تشكلت ثقافة السلام فى وجدان كل شعوب المنطقة العربية والعالمية
وقد قام بالمشاركة الفعالة في مساهمات كثيرة في العمل التطوعي ويعمل على تكثيف الدعم الرسمي لكى يتمكن من توسيع رقعة تقديم جميع الخدمات العامة
مشاركتة في الأعمال التطوعية والخدمة هو المكسب الحقيقي في الوصول للتخفيف عن كل محتاج يحتاج المساعدة دون النظر الى من هو هذا الشخص وجنسيته ولونه ودينه لان الخدمات التطوعية لا فرق فيها ويتم تقديمها بلا تمييز
ونشر ثقافة المحبة والسلام والتسامح ونشر وتحقيق حقوق الإنسان في كافة المجتمعات ليعم السلام والأمان في جميع الدول.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *