سفراء العرب خارج حدود الدهشة
بقلم المستشار الإعلامي سامح الشيخ
هى سلسله من المقالات المتعلقة لسفراء وشخصيات سياسية واقتصادية واجتماعية نستعرض معكم فيها كيف تمكنوا من تحقيق أهدافهم السامية فى العمل العام ونشر السلام وتحقيق أهداف التنمية والعدالة والنجاح والوصول في أعلى المناصب القيادية في العالم الغربي وهم جميعاً من جذور عربيه أصبحوا مصدر فخر واعتزاز لبلدانهم والوطن العربي أجمع ولهذا وجب علينا أن يعرف أبناءنا وبناتنا كيف تمكنوا من تحقيق أهدافهم ومواجهة التحديات والصعوبات التي واجهتهم فى حياتهم العلمية والعملية حتى أصبحوا سفراء خارج حدود الدهشة
نستعرض فى مقالنا السادس من سلسله مقالا سفراء خارج حدود الدهشة
أحد أهم الشخصيات العربية المؤثرة في العالم العربي والغربي
سفيرنا اليوم رحلة كفاح طويلة ومشرفة يعلمها الجميع نثر بذور السلام فرسخ مبادئه وقيمه حتى تشكلت ثقافة السلام فى وجدان كل شعوب المنطقة العربية والعالمية
حيث يعتبر من أهم الشخصيات نشاطاً في مجال والتسامح والسلام
سفيرنا اليوم هو الدكتور دعاء عماد الدين
الأمين العام و رئيس الهيئه الدبلوماسيه
للإتحاد العربي بمجلس الوحده الاقتصادية العربيه (سابقاً)
و رئيس العلاقات الدبلوماسيه الداخليه و الخارجيه
للحمله الوطنيه لدعم مصر و مؤسساتها وهو أيضا
عضو اللجنه الإستشاريه العليا و رئيس لجنة العلاقات الخارجيه و الدبلوماسيه للمبادره الدوليه إستدامة وطن وايضا رئيس اللجنه المركزيه العليا للعلاقات الدبلوماسيه و الخارجيه
للمهرجان العربي الدولي لذوي الإحتياجات الخاصه
كما يعمل ايضا المدير التنفيذي لمنتدى السلام الدولي بين الشعوب
ورئيس المجلس الإستشاري للمؤتمر العربي للطفل العربي المميز
سفير التنميه و التطوير و السلام الدولي
وقد حصل على العديد من الألقاب الدولية والعالمية فهو السفير الفخري للإعلام العربي في جمهورية مصر العربيه من رئاسة سفراء الإعلام العربي في العالم
وحاصل على سفير المناعه الإجتماعيه من جامعة محمد بن راشد – الإمارات العربيه المتحده
وايضا لقب سفير الإنسانيه الدولي المعتمد من المهرجان العربي الدولي و سفير التسامح و الإنسانيه المعتمد من إتحاد المستشارين الدوليين و سفير السلام الدولي من المجموعه العربيه من أجل السلام و التعايش السلمي وحائز على
عضويه سفراء تطوير الذات
السفير العام الدولي للنادي الملكي الدبلوماسي الدولي للأمم المتحده (سابقاً)
ومستشار التخطيط و الدراسات الإستراتيجيه و التسويق
ومستشار المشروعات الاستثمارية و إنشاء الهياكل التنظيمية
هو أيضا خبير وضع السياسات الإداريه العليا
وخبير التقييم العام للمؤسسات و جميع الكوادر الخاصه بها
وخبير في التدريب الدولي من الفئه الأولى طبقاً لجميع خبراته للعديد من المؤسسات الاقليمية و العالميه بمصر و شمال أفريقيا و الخليج العربي وايضا خبير في إنشاء و إدارة التعاونيات
خبير في الثقافه و الفنون
وعضو بجمعية حقوق الملكيه الفكريه و الأداء العلني بباريس وقد حصل على العديد من الجوائز والشهادات الأكاديمية والفخرية من الملتقيات العربية والعالمية حيث أن سيادته حاصل على
الدكتوراه الفخرية في الإعلام من هيئه جينيف الدوليه والدكتوراه في الإعلام من الجامعه الدوليه الخاصه والدكتوراه في العلاقات الدبلوماسيه من حركة السلام في القاره الأفريقيه والدكتوراه في الإنسانيه و التنميه الإجتماعيه
وحاصل على الدكتوراه الفخرية من إتحاد السلام للقبائل العربيه و الدكتوراه الفخرية في الإنسانيه
حصل على وسام الفخر العربي و حاصل على دبلومه في الإستراتيجيات الأمنيه من الإتحاد البرتغالي
كما حصل على دوره متخصصه في الأمن و الحمايه من اليونيسف الأمم المتحده وحاصل على
دوره متقدمه لمؤسسات و منظمات المجتمع المدني الأمم المتحده و دوره منع الإستغلال و الإنتهاك تحت مظلة اليونيسف و الأمم المتحده
حصل أيضا على دوره إعداد مسئول العلاقات العامه و الإعلام للمؤسسات
من أكاديمية وصال للتدريب و الإستشارات
وايضا حصل سيادته على لقب سفير الحصانه الإجتماعيه
من جامعة محمد بن راشد بدولة الإمارات العربيه المتحده بعد إتمام الدوره المتقدمه لإجراءات المناعه الإجتماعيه و التوعيه
التابعه لبرنامج سفراء المناعه الإجتماعيه .
و حاصل على دوره تدريبيه عليا متقدمه في التسويق بدرجة إمتياز
من الولايات المتحده الأمريكيه عام 1993
كما حصل على دوره تدريبيه عليا متقدمه في الأغذيه و المشروبات بدرجة إمتياز
من ألمانيا – عام 1993
شغل العديد من المناصب القيادية حول العالم أجمع ليصبح أحد أفضل الشخصيات على مستوى العالم كللت مجهوداته بالحصول علي ارفع الاوسمة منهم على سبيل المثال
وسام دول مجلس التعاون الخليجي عام 1989
-وحاصل على ميدالية الجمهورية
في إدارة مؤتمرات القضاه و أكاديميات الشرطه
بين مصر و دول مجلس التعاون الخليجي 1989
-وسام العرب
من الهيئه الرئاسيه
للإتحاد العربي للقبائل في البلاد العربيه
حاصل على لقب سفير السلام الدولي الشخصيه رقم 32 بالعالم
من مركز شافي للدراسات المتخصصه .
وحصل على درع التميز و الإبداع
من المؤسسه المصريه لإتحاد الإعلاميين العرب
كما حصل على درع المجلس
من المجلس الدولي للعلاقات العامه و حقوق الإنسان
للمشاركه بمؤتمر مكافحة الإرهاب عام 2019
ميدالية تكريم ذهبيه و شهادات تقدير
من مركز كامبريدج لندن .
تكريم أفضل مئة شخصيه لعام 2018
وعام 2019
من مؤسسة المبدعين العرب
و وكالة أنباء شرق أسيا
كما حصل على درع الملتقى العربي الأول لريادة الأعمال
و درع أكاديمية وصال للإستشارات و التدريب
حاصل على الدرع الذهبي من مركز كامبريدج لندن
و درع جمعية حنين لتنمية المجتمع و رعاية الأيتام و المعاقين
التابعه لوزارة التضامن الإجتماعي المشهره برقم 1716 لسنة 2003
و درع الإتحاد العربي النوعي للتنميه و التدريب و ذوي الإحتياجات الخاصه
و درع السلام من منظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان
و درع التكريم من مجموعة العهد جروب الإعلاميه
و درع أفضل 100 شخصيه مؤثره في الوطن العربي – من الإتحاد العربي للعلوم الثقافيه و الأدبيه
و درع التميز العربي من جامعة خليج عدن الدوليه و جامعة تعز
و درع التميز من المبادره الدوليه إستدامة وطن
و درع الإبداع و التميز من منظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان
و درع مؤسسة حواء العرب للتنميه و الرعايه
و مشاركة مؤتمر (سلامة الأوطان في سلامة الذات على مستوى جميع الدول العربيه)
وحصل أيضا سيادتهعلى درع الإمتياز من المؤسسه المصريه لإتحاد الإعلاميين و المبدعين العرب
حيث يعتبر ما سبق يمثل جزء يضاف إليه المئات من التكريمات و الدروع
من العديد من المؤسسات و الكيانات الدوليه و المصريه و العالميه
نظراً لدور سيادته الفعالة والمؤثرة على الصعيد العربي و العالمي لخدمة الوطن و مشاركاته الفعاله على أرض الواقع في جميع المجالات
حمل على عاتقه مواجهة التحديات والصعوبات التى تنجم من الحروب وتأثيرها على البشر حول العالم اجمع حيث أكد على أن يكون السلام هو الخير الذي يعم القلوب والعالم السلام هو الروح الطيبة التي تحلق بين الناس وتملأ قلوبهم بركة وسعادة فلا أجمل من السلام ولا أعظم من محبيه وخير ما يمكن أن يقدمه الإنسان لغيره أن يكون سليم القلب تجاهه ولا يحمل أي ضغينة أو كراهية
